الجَهالة:

 

 بفتح الجيم وهي عدم معرفة عين الراوي أو حاله، بأن لا يعلم فيه تجريح أو تعديل.

والمجهول نوعان: مجهول العين، ومجهول الحال.

مجهول العين: هو من ذكر اسمه ولكن لم يرو عنه غير راوٍ واحد.

مجهول الحال:  هو من ذكر اسمه وروى عنه اثنان عدلان فصاعدًا ولم توثق وهو المستور.

وأسباب الجهالة بالراوي ثلاثة:

1.      كثرة نعوت الراوي.

2.      قلة روايته.

3.      عدم التصريح باسمه.

 

 

 



" علوم الحديث" ابن الصلاح، ص: 100.
" المقنع" ابن الملقن، 1/256- 265.
" التقييد والإيضاح" العراقي، ص: 144، 145، 146.
" فتح المغيث" السخاوي، 1/ 316-321.
" تدريب الراوي" السيوطي، 1/ 268، 269.
" اليواقيت والدرر" المناوي، 1/ 376.
" توضيح الأفكار" الصنعاني، 1/ 190، 193. 2/ 173.

 

*    *    *

 

جهالة الصحابة:

 

وهي عدم معرفة حالهم.

 وهي غير قادحة؛ لأن الصحابة- رضي الله عنهم أجمعين- كلهم عدول بتعديل الله لهم.

 

 



" علوم الحديث" ابن الصلاح، ص: 51.
" التقييد والإيضاح" العراقي، ص: 75.
" فتح المغيث" السخاوي، 1/152، 153.
" توضيح الأفكار" الصنعاني، 2/462، 464، 466، 467، 468.



بحث عن بحث